الأزهار الصيفية : تستمر زراعة الأزهار الصيفية مثل الزينيا – الريحان –الماري جولد،عرف الديك – الأمرنتس – الفنكروزا ...
الأزهار الصيفية: تستمر زراعة الأزهار الصيفية مثل الزينيا - الريحان -الماري جولد،عرف الديك - الأمرنتس - الفنكروزا - البورتولاكا - ومكنسة الجنة في مشاتل ثم يتم تشتيلها.
زراعة بذور الثيل: يمكن الإستمرار بزراعة بذور الثيل في الأماكن المخصصة لزراعتها داخل الحديقة بعد أن يتم تحضير التربة وتسويتها وكما يفضل زراعة البذور في يوم غير عاصف لأن الرياح تحرك البذور لذا فإن البذور لا تنزل في الأماكن المراد زراعتها وبذلك تكون الزراعة غير منتظمة ويحدث فراغ في المسطح.
جمع البذور وقطف الأزهار: يمكن الإستمرار بقطف الأزهار الشتوية للأنواع الصالحة للقطف ووضعها في مزهريات داخل المنازل وأهمية القطف تعزى إلى أن بقاء الأزهار بعد تفتحها يستنزف غذاء النبات وبالتالي فإن القطف يجعل الأزهار المتبقية تنمو بأحجام مناسبة إلا أنه في حالة الأزهار الجيدة والممتلئة والتي يراد أخذ بذورها فهذه تبقى على النبات إلى أن تجف ثم تؤخذ بذورها وتحفظ لزراعتها في العام القادم.
قص الحواجز النباتية: مع دفء الجو يزداد نمو شجيرات الحواجز وتزداد معه حاجتها للقص والتشكيل كما يجب عدم تركها حتى تتخشب أعضائها مما يصعب قصها بسهولة كما أن المنطقة المتخشبة في الحاجز تكون خالية من الأوراق فلذلك يكون منظر الحاجز غير مرغوب فيه.
ري النبات: تروى النباتات والأشجار والشجيرات والخضروات حسب حاجتها للماء وحسب إرتفاع الحرارة كما يجب تقليل مياه الري أثناء التزهير حتى لا يكون عاملا مساعداً على تساقط أزهار الأشجار المثمرة وتكون فترات الري كل 3 أيام مع مراعاة إضافة ا لدفعة الثانية من التسميد الكيماوي لأشجار الفاكهة (ماعدا الحمضيات).
وقاية النبات: مكافحة الآفات والأمراض وخاصة الدودة الخضراء على الخضروات، والعناكب على الطماطم، والخيار والباذنجان، والمن، مرض البياض الزغبي، والبياض الدقيقي، النيماتودا على الخضروات.