كل ما تريد معرفته حول زراعة الثوم

كل ما تريد معرفته حول زراعة الثوم

موعد الزراعة : يختلف بإختلاف المناطق حيث يزرع من منتصف شهر أيلول حتى نهاية شهر تشرين أول في المناطق متوسطة الارتفاع وفي المناطق المرتفعة من بداية شهر تشرين أول ولغاية شهر تشرين الثاني

طريقة الزراعة: يزرع الثوم في مساكب (سطور أو نثراً)، خطوط أحادية (طريقة الشك) أو تلقيطاً خلف المحراث

مواصفات البذار: الرؤوس كبيرة الحجم ممتلئة مطابقة لمواصفات الصنف وخالية من الإصابات الحشرية والمرضية وذات فصوص كبيرة

الحصاد: يكون في الفترة الواقعة بين نهاية شهر أيار وشهر حزيران

نوع التربة: تربة خصبة مفككة جيدة الصرف غنية بالمواد العضوية وخالية من الملوحة والأمراض الفطرية ودرجة الحموضة PH 6.2 - 6.8

الآفات الحشرية: التريبس - خنفساء الجعال - الدودة القارضة - ذبابة البصل

الآفات غير الحشرية: بعض أنواع الأكاروز - نيماتودا الساق والأبصال

الأمراض الفطرية: البياض الزغبي - العفن الأبيض - الصدأ - تبقع الأوراق - عفن الرقبة الرمادي، وكما يصاب الثوم ببعض الأمراض البكتيرية والفيروسية
كمية البذار: تختلف كمية البذار بإختلاف الأصناف وطريقة الزراعة والمسافات الزراعية ووفقاً لذلك يحتاج الدونم الواحد إلى كمية من البذار تبدأ من 60 كغ وقد تصل إلى فوق 100 كغ

الإنتاج: تختلف كمية الإنتاج للدونم الواحد من الثوم تبعاً للصنف المزروع ولمستوى عمليات الخدمة وتتراوح بين 2 - 3 طن رؤوس خضراء و 1.2 - 2 طن رؤوس جافة

الري: يبدأ ري الثوم مباشرة بعد الزراعة ثم تتوالى الزيات حتى يكتمل الإنبات وبعدها يروى بإنتظام تبعاً للظروف المناخية السائدة وطبيعة التربة ويجب أن لا تقل الرطوبة الأرضية عن 80 - 85 ‎%‎ ثم تنخفض مع ظهور علامات النضج إلى 50 - 60 ‎%‎ بينما يتوقف الري قبل قلع المحصول بنحو إسبوعين على الأقل ويجب الإنتباه إلى أن نبات الثوم حساس جداً لزيادة الرطوبة الأرضية

التسميد: يسمد الثوم قبل الزراعة وأثناء تحضير الأرض بإضافة الأسمدة العضوية والأسمدة الكيماوية المركبة وبعد الزراعة يتم التسميد الثانوي بإضافة السماد الأزوتي خلال فترة النمو الخضري والسماد الفوسفاتي والبوتاسي خلال فترة تكوين الرؤوس ونموها وعادة تضاف الأسمدة بعد الزراعة على عدة دفعات